تتزايد الحوادث المميتة الناتجة عن عدم الانتباه أثناء المشي بسبب النظر للهاتف المحمول، فهل سبق لك أن مشيت على الرصيف وأنت ترسل بريدا إلكترونيا ثم تضرب رأسك -بشكل مؤلم- بعمود المصباح؟
نقضي المزيد والمزيد من الوقت وأنوفنا ملتصقة بهواتفنا الذكية، ومن السهل أن نفهم السبب؛ فقد تغللت إلى جميع مناحي حياتنا، حيث يمكننا العمل من خلالها، وإجراء مكالمات فيديو مع العائلة والأصدقاء، وتنظيم الليلة التالية، والتحقق من حساباتنا المصرفية، والتمرير عبر قوائم التشغيل الموسيقية الخاصة بنا، وغير ذلك الكثير.
عذراً التعليقات مغلقة