هاجم عضو لجنة الرياضيين الدوليين السابقين، نعيم صدام، الاتحاد العاقي لكرة القدم.
وقال صدام ان “عقوبة النجم الدولي السابق {عدنان درجال} من قبل لجنة الانضباط في اتحاد الكرة، ظالمة وغير لائقة، فكيف يعاقب نجم له تاريخ في الكرة العراقية”.
وأضاف ان “اللوائح الانتخابية باتحاد الكرة تمنح الحصانة لاعضاءه وتضمن بقائهم وعدم تغييرهم” لافتا الى ان “الفيفا لم يستجب لمخاطباتنا بتعديل القانون الانتخابي للاتحاد العراقي وهناك معرقلات لدخول النجوم والرياضيين في اتحاد الكرة”.
وأكد صدام ان “لجنة الرياضيين السابقين الدوليين كان لها موقف في قضية درجال وأصدرت بيان استنكار وادانة للعقوبة والتضامن والتعاطف معه”.
وأتهم “اتحاد الكرة بتسويف المواضيع وأهمال مطالبنا بشكل متعمد”.
وعن تأسيس رابطة اللاعبيين الدولييين السابقين بين صدام، ان “تسمية يونس محمود لرئاسة الرابطة لا يتعلق بالخبرة لكن اتحاد الكرة قرر تمثيل الرابطة في هيأته الإدارية بينما نجد اليوم فيها أعضاء حالييين لا علاقة لهم بالرياضة”.
وأوضح ان “يونس محمود تبنى مشروع اصلاحي لرئاسة اتحاد الكرة لكن مشروعه اجهض وهمش وكانت انتخابات اتحاد الكرة لعبة قذرة لعدم وجود كلمة وانضباط وأصبحت فيه جميع الأساليب الرخيصة مباحة”.
وأشار الى ان “الرابطة لا تضم لاعبيين دوليين كثيرين، وهي جديدة العهد وفيها أخطاء لكنها خطوة مهمة” مبينا ان “رئيس الرابطة نجم المنتخب الوطني السابق يونس محمود يحتاج الى ممارسة إدارية أكثر وأحيانا يطلق كلمات قد يخونه التعبير فيها لكنها بنية طيبة وصادقة”.
وأكد صدام “لقد تولد لدينا إحباط من عدم التغيير في اتحاد الكرة”.
وعن تقييمه لايجابيات وسلبيات الدوري الممتاز المنصرم قال صدم “من الامور الايجابية ان صار دوري عام والسلبية وهي التسويق والنقل التفزيوني للمباريات وطول عمر الدوري الذي أمتد لشهر تموز اللاهب”.
وأضاف ان “لجنة التسويق في اتحاد الكرة فشلت في مهمتها والغريب عدم وجود محاسبة على ذلك” مبينا ان “قرارات تأجيل مباريات الدوري تخضع أحياناً لتأثيرات ومزاجات شخصية ونأمل تطبيق ما يعلنه اتحاد الكرة بشأن تقليص عدد فرق الدوري الى 18 و16 فريقاً”.
وأشار الى ان “العديد من الدول تنفق الأموال لتأهيل لاعبي منتخباتها الوطني، ولكن وبفضل الله في العراق نجد مواهب رياضية رغم الامكانيات المتواضعة ولو توفرت الاجواء المناسبة لها لاصبحت منافسة الى حد بعيد”.
وبشأن استمرار التزوير في منتخبات الفئات العمرية أكد صدام ان “التزوير في الفئات العمرية موجود والجميع يتحمل مسؤولية ذلك”.
وأضاف “واليوم وبعد ان تحولت كرة القدم مهنة ومال، جعل التزوير أكبر حيث يصل الى 10 سنوات وهذه مشكلة كبيرة لابد من وضع حل ويبدأ من أسرة اللاعب والمشرف والمدرب لمنتخب والاعلام ومؤسسات الدولة المعنية أيضاً كون الأمر سيضر بمستقبل المنتخب الوطني”.انتهى
وأضاف ان “اللوائح الانتخابية باتحاد الكرة تمنح الحصانة لاعضاءه وتضمن بقائهم وعدم تغييرهم” لافتا الى ان “الفيفا لم يستجب لمخاطباتنا بتعديل القانون الانتخابي للاتحاد العراقي وهناك معرقلات لدخول النجوم والرياضيين في اتحاد الكرة”.
وأكد صدام ان “لجنة الرياضيين السابقين الدوليين كان لها موقف في قضية درجال وأصدرت بيان استنكار وادانة للعقوبة والتضامن والتعاطف معه”.
وأتهم “اتحاد الكرة بتسويف المواضيع وأهمال مطالبنا بشكل متعمد”.
وعن تأسيس رابطة اللاعبيين الدولييين السابقين بين صدام، ان “تسمية يونس محمود لرئاسة الرابطة لا يتعلق بالخبرة لكن اتحاد الكرة قرر تمثيل الرابطة في هيأته الإدارية بينما نجد اليوم فيها أعضاء حالييين لا علاقة لهم بالرياضة”.
وأوضح ان “يونس محمود تبنى مشروع اصلاحي لرئاسة اتحاد الكرة لكن مشروعه اجهض وهمش وكانت انتخابات اتحاد الكرة لعبة قذرة لعدم وجود كلمة وانضباط وأصبحت فيه جميع الأساليب الرخيصة مباحة”.
وأشار الى ان “الرابطة لا تضم لاعبيين دوليين كثيرين، وهي جديدة العهد وفيها أخطاء لكنها خطوة مهمة” مبينا ان “رئيس الرابطة نجم المنتخب الوطني السابق يونس محمود يحتاج الى ممارسة إدارية أكثر وأحيانا يطلق كلمات قد يخونه التعبير فيها لكنها بنية طيبة وصادقة”.
وأكد صدام “لقد تولد لدينا إحباط من عدم التغيير في اتحاد الكرة”.
وعن تقييمه لايجابيات وسلبيات الدوري الممتاز المنصرم قال صدم “من الامور الايجابية ان صار دوري عام والسلبية وهي التسويق والنقل التفزيوني للمباريات وطول عمر الدوري الذي أمتد لشهر تموز اللاهب”.
وأضاف ان “لجنة التسويق في اتحاد الكرة فشلت في مهمتها والغريب عدم وجود محاسبة على ذلك” مبينا ان “قرارات تأجيل مباريات الدوري تخضع أحياناً لتأثيرات ومزاجات شخصية ونأمل تطبيق ما يعلنه اتحاد الكرة بشأن تقليص عدد فرق الدوري الى 18 و16 فريقاً”.
وأشار الى ان “العديد من الدول تنفق الأموال لتأهيل لاعبي منتخباتها الوطني، ولكن وبفضل الله في العراق نجد مواهب رياضية رغم الامكانيات المتواضعة ولو توفرت الاجواء المناسبة لها لاصبحت منافسة الى حد بعيد”.
وبشأن استمرار التزوير في منتخبات الفئات العمرية أكد صدام ان “التزوير في الفئات العمرية موجود والجميع يتحمل مسؤولية ذلك”.
وأضاف “واليوم وبعد ان تحولت كرة القدم مهنة ومال، جعل التزوير أكبر حيث يصل الى 10 سنوات وهذه مشكلة كبيرة لابد من وضع حل ويبدأ من أسرة اللاعب والمشرف والمدرب لمنتخب والاعلام ومؤسسات الدولة المعنية أيضاً كون الأمر سيضر بمستقبل المنتخب الوطني”.انتهى
ــــــــــــــــــــــــ
المصدر/ وكالات
عذراً التعليقات مغلقة